رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
محمد الباز

مصطفى عبدالخالق: قائمة لبيب لم تدرس أزمات الزمالك.. وأتمنى وجود العتال ضمن قائمة فاروق جعفر

حسين لبيب
حسين لبيب

كشف مصطفي عبدالخالق، المرشح لعضوية مجلس إدارة نادي الزمالك فوق السن، عن سبب رفضه الانضمام لقائمة حسين لبيب في انتخابات القلعة البيضاء المقبلة.

وقال مصطفي عبدالخالق، خلال تصريحات تليفزيونية مع الإعلامي هاني حتحوت عبر برنامج "الماتش" المذاع علي قناة "صدي البلد"، إن المجلس السابق كان عمره صغيرا بسبب عدم وجود سياسة مالية صحيحة، مشيرا إلي أن عبدالله جورج "عم الزملكاوية" وغير صحيح وجود خلافات بيني وبينه.

وتابع: حسين لبيب عرض علي الحصول على منصب تنفيذي داخل الزمالك ولكنني رفضت، وكنت سأرفض مصطلح "قائمة موحدة"، لو كنت تواجدت مع قائمة حسين لبيب.

وأكمل: حسين لبيب رشحني لمنصب مدير عام نادي الزمالك في حال فوزه بمقعد رئيس مجلس الإدارة، وقائمته لم تدرس أزمات الزمالك منذ فترات طويلة كما يتردد.

وأشار إلي أن فاروق جعفر سيعلن عن قائمة في انتخابات الزمالك خلال الفترة المقبلة، وعلاء مقلد وخالد لطيف وسيد متولي أبرز الأسماء الموجودة في قائمة فاروق جعفر المنتظرة.

واختتم: أتمنى وجود هاني العتال ضمن قائمة فاروق جعفر المنتظر الإعلان عنها، وأشكر المستشار تركي آل الشيخ على دعمه نادي الزمالك في فترة صعبة.

وأعلنت وزارة الشباب والرياضة عن تواجد الدكتور عماد البناني في مهمة الإدارة التنفيذية للقلعة البيضاء بدلا من حسن موسي، ومع استمرار الثنائي أحمد فؤاد الوطن، المدير المالي، وأيمن أبوسريع، مدير النشاط الرياضي.

ومن المقرر أن تتولي اللجنة الجديدة لإدارة الزمالك برئاسة عماد البناني، مهمة تشكيل لجان نوعية من أهمها لجان تنقية كشوف العضويات من الأعضاء العاملين بالنادي وإعلان كشوف الناخبين ممن لهم حق التصويت بالجمعية العمومية للنادي.

كما تتولي اللجنة مهمة اتخاذ الإجراءات القانونية الخاصة بدعوة الجمعية العمومية العادية المتضمنة بندا لانتخابات مجلس إدارة جديد لنادي الزمالك وذلك في ضوء قانون الرياضة الصادر بالقانون رقم 71 لسنة 2017، واللائحة الاسترشادية المعمول بها في نادي الزمالك.

ويواجه نادي الزمالك أزمة إيقاف القيد المفروضة علي النادي بسبب المستحقات المتأخرة لنادي سبورتنج لشبونة البرتغالي، الخاصة بمحمود عبد الرازق شيكابالا، ومستحقات الغاني بنجامين أشيمبونج، وحق رعاية وادي دجلة في السنغالي إبراهيما نداي.