رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
محمد الباز

الرابحون والخاسرون من رحيل باتشيكو وعودة كارتيرون إلى الزمالك.. عاجل

الكابتن

قررت اللجنة المؤقتة التي تدير نادي الزمالك، توجيه الشكر إلى البرتغالي جايمي باتشيكو المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالقلعة البيضاء، وعودة الفرنسي باتريس كارتيرون المدير الفني السابق.

وجاء قرار اللجنة المؤقتة بالاستغناء عن باتشيكو بسبب تراجع نتائج الفريق في المباريات الأخيرة قبل أن يتم الاستقرار على عودة الفرنسي باتريس كارتيرون مديرا فنيا للفريق مرة أخرى.

قرار رحيل باتشيكو وعودة كارتيرون، كان بمثابة فرحة ونبأ سعيد لبعض اللاعبين داخل صفوف القلعة البيضاء في الوقت الذي كان صادما للبعض الآخر.

ونستعرض في التقرير التالي، الرابحين من اللاعبين والخاسرين أيضا من تبعية هذا القرار.


الرابحون من رحيل باتشيكو وعودة كارتيرون

أشرف بن شرقي

أكثر اللاعبين سعادة بهذا القرار بسبب خلافاته الأخيرة مع باتشيكو، واعتراضاته الدائمة بسبب قيام المدرب باستبداله في المباريات وآخرها في مباراة الترجي التونسي في الجولة الثالثة من دور المجموعات ببطولة دوري أبطال أفريقيا والتي خسرها الزمالك بثلاثة أهداف مقابل هدف.


أحمد سيد زيزو 

من اللاعبين السعداء بهذا القرار خاصةً أن أفضل مستوياته الفنية كانت خلال تواجد كارتيرون على رأس الجهاز الفني للفريق قبل قدوم باتشيكو.


محمد أبو جبل

من الرابحين والمستفيدين من هذا القرار بسبب أزماته مع باتشيكو خلال الأونة الأخيرة ومعاقبة المدرب باستبعاده من التشكيل في المباريات الماضية، في الوقت الذي تم منح الفرصة فيه لمحمود جنش.



الخاسرين من رحيل باتشيكو وعودة كارتيرون


شيكابالا 

أكثر المتضررين من قرار رحيل باتشيكو وعودة كارتيرون لقيادة الفريق مرة أخرى، خاصةً أنه حصل على فرص مشاركة أكبر تحت قيادة المدرب البرتغالي خلال الفترة الماضية.


وكان اللاعب قد أثار الجدل بعد أن قام بعمل "لايك" على تغريدة أحمد عيد عبد الملك المثيرة للجدل والتي ينتقد فيها قرار الإدارة برحيل باتشيكو وعودة كارتيرون مرة أخرى.


إمام عاشور 

من المتضررين أيضا من هذا القرار لكونه كان يشارك بشكل أساسي في ولاية باتشيكو الذي أعاد اكتشافه في مركز لاعب الوسط بعد أن كان بعيدا عن التشكيل الأساسي للفريق.

ويخشى إمام عاشور عودته لدكة البدلاء في ولاية كارتيرون كما كان في السابق.


أحمد فتوح

يخشى أحمد فتوح ابتعاده عن تشكيل الفريق ومشاركة عبد الله جمعة أساسيا بدلا منه في ولاية المدرب الفرنسي.