رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
محمد الباز

الهلال فى مهمة مصيرية أمام الاتفاق.. والاتحاد يسعى للنجاة من الهبوط بدورى المحترفين السعودى

الكابتن

يخوض الهلال، مواجهة مصيرية، عندما يحل ضيفًا على الاتفاق، بملعب الأمير محمد بن فهد بالدمام، في إطار الجولة التاسعة والعشرين، من مسابقة دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين.

ويسعى الهلال للإبقاء على حظوظه في المنافسة على لقب دوري المحترفين، حيث يحتل الفريق الأزرق، المركز الثاني، برصيد 63 نقطة، بفارق نقطة عن النصر "المتصدر".

ويأمل "الزعيم" في استعادة نغمة الانتصارات التي فقدها في الفترة الماضية، بخسارته الثقيلة أمام التعاون بخماسية نظيفة، في نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين، ثم خسارته أمام نفس الفريق، بثنائية نظيفة، ليفقد صدارة الدوري لصالح النصر.

ويعلم الهلاليون أنه لا مجال لديهم للتفريط بالنقاط، حيث إن التعادل أو الخسارة قد تمنح النصر اللقب مباشرة في حال فوزه على الحزم.

ويبحث الاتفاق عن استعادة نغمة الانتصارات التي فقدها في المراحل الثلاث الماضية بخسارتيه أمام الوحدة والاتحاد وتعادله أمام الفتح، ويدخل الاتفاق المباراة وهو في المركز 10 برصيد 33 نقطة وبفارق 6 نقاط عن القادسية صاحب المركز 14.

وفي صراع المقعد الآسيوي، يتطلع الشباب لتحقيق فوزٍ على التعاون، يضمن به المشاركة في الملحق الآسيوي، ويدخل الشباب المباراة وهو في المركز الثالث برصيد 53 نقطة وبفارق نقطة عن التعاون، رابع الترتيب، والذي ضمن المشاركة في دوري أبطال آسيا عقب تحقيقه لقب كأس خادم الحرمين الشريفين، على حساب الاتحاد.

وعلى الطرف الآخر، يسعى الأهلي للبقاء في دائرة المنافسة للحصول على المقعد الآسيوي الأخير حينما يحل ضيفاً ثقيلاً على الفيصلي، بملعب مدينة المجمعة الرياضية.

ويعلم الأهلاويون أن مهمتهم صعبة في الحصول على المقعد المؤهل للملحق الآسيوي، حيث يحتاج له الفوز على الفيصلي والاتفاق مع تعثر الشباب في آخر مباراتين والتي ستكون أمام التعاون والهلال.

وعلى جانب آخر، وفي صراع الهبوط، سيكون التنافس شرسًا ومحتدماً، بين الفرق المهددة بالهبوط والذي يتقدمهم الباطن حينما يستضيف نظيره أحد، في حين يواجه القادسية مضيفه الوحدة، ويستضيف الرائد فريق الفيحاء، ويلتقي الاتحاد مع ضيفه الفتح.

وانحصر المقعد الثاني للهبوط بين فرق الباطن والقادسية والفيحاء، في حين لا تزال فرق الاتحاد والحزم تحت دائرة خطر المركز المؤدي لمواجهة ملحق الهبوط والصعود.

وستكون مهمة الباطن، سهلة نسبياً، كونه سيواجه ضيفه أحد والذي ضمن الهبوط مبكرًا لدوري الدرجة الأولى.

ويحتاج الباطن إلى الفوز على أحد وعلى النصر لكي يضمن البقاء رسمياً مع تعثر القادسية والفيحاء، حيث يحتل المركز قبل الأخير برصيد 25 نقطة.

في حين يحتاج القادسية إلى 3 نقاط أمام مضيفه الوحدة إذا ما أراد إبقاء حظوظه قائمة في الابتعاد عن شبح الهبوط، حيث يلزمه الفوز على الوحدة وتعثر الفيحاء أمام الرائد لكي يبقى في مركز آمن بعيد عن مناطق الخطر.

ويحتل القادسية المركز 14 برصيد 27 نقطة بفارق نقطتين عن الباطن صاحب المركز قبل الأخير، وبفارق نقطة عن الفيحاء صاحب المركز 13.

وعلى استاد مدينة الملك عبدالله "الجوهرة المشعة" يبحث الاتحاد عن فوزٍ يبعده رسمياً عن مناطق الخطر، حينما يستضيف الفتح، وانتفض الاتحاد في آخر ثلاث مباريات له والتي حقق فيها العلامة الكاملة أمام الباطن والنصر والاتفاق ليحتل المركز 11 برصيد 31 نقطة.

ويحتاج الاتحاد إلى فوز وحيد لكي يبتعد رسمياً عن مناطق الخطر التي كانت تحاصره منذ بداية الدوري هذا الموسم، في حين ستكون هذه المباراة بمثابة تحصيل حاصل للفتح الذي يحتل المركز الثامن برصيد 35 نقطة.

وعلى استاد مدينة الملك عبدالله بالقصيم ستكون مهمة الفيحاء صعبة حينما يواجه الرائد الذي ابتعد رسمياً عن مناطق الخطر، ولا بديل عن الفوز للفيحاء إذا ما أراد الابتعاد عن الهبوط وعن الملحق، حيث إن الأمور ستكون في متناول يده، أما تعثره وفوز القادسية سيجعله في مناطق الخطر، حيث يحتل المركز 13 برصيد 28 نقطة.
وانحصر المقعد الثاني للهبوط بين فرق الباطن والقادسية والفيحاء، في حين لا تزال فرق الاتحاد والحزم تحت دائرة خطر المركز المؤدي لمواجهة ملحق الهبوط والصعود.

وستكون مهمة الباطن، سهلة نسبياً، كونه سيواجه ضيفه أحد والذي ضمن الهبوط مبكرًا لدوري الدرجة الأولى.

ويحتاج الباطن إلى الفوز على أحد وعلى النصر لكي يضمن البقاء رسمياً مع تعثر القادسية والفيحاء، حيث يحتل المركز قبل الأخير برصيد 25 نقطة.

في حين يحتاج القادسية إلى 3 نقاط أمام مضيفه الوحدة إذا ما أراد إبقاء حظوظه قائمة في الابتعاد عن شبح الهبوط، حيث يلزمه الفوز على الوحدة وتعثر الفيحاء أمام الرائد لكي يبقى في مركز آمن بعيد عن مناطق الخطر.

ويحتل القادسية المركز 14 برصيد 27 نقطة بفارق نقطتين عن الباطن صاحب المركز قبل الأخير، وبفارق نقطة عن الفيحاء صاحب المركز 13.

وعلى استاد مدينة الملك عبدالله "الجوهرة المشعة" يبحث الاتحاد عن فوزٍ يبعده رسمياً عن مناطق الخطر، حينما يستضيف الفتح، وانتفض الاتحاد في آخر ثلاث مباريات له والتي حقق فيها العلامة الكاملة أمام الباطن والنصر والاتفاق ليحتل المركز 11 برصيد 31 نقطة.

ويحتاج الاتحاد إلى فوز وحيد لكي يبتعد رسمياً عن مناطق الخطر التي كانت تحاصره منذ بداية الدوري هذا الموسم، في حين ستكون هذه المباراة بمثابة تحصيل حاصل للفتح الذي يحتل المركز الثامن برصيد 35 نقطة.

وعلى استاد مدينة الملك عبدالله بالقصيم ستكون مهمة الفيحاء صعبة حينما يواجه الرائد الذي ابتعد رسمياً عن مناطق الخطر، ولا بديل عن الفوز للفيحاء إذا ما أراد الابتعاد عن الهبوط وعن الملحق، حيث إن الأمور ستكون في متناول يده، أما تعثره وفوز القادسية سيجعله في مناطق الخطر، حيث يحتل المركز 13 برصيد 28 نقطة.